Monday, December 30, 2013
Saturday, December 28, 2013
Thursday, December 19, 2013
Monday, December 16, 2013
Friday, December 13, 2013
قال وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي إنه رأى الرئيس المصري الأسبق أنور السادات
قال وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد
الفتاح السيسي إنه رأى الرئيس المصري الأسبق أنور السادات في المنام ودار
بينهما حوار تنبأ السيسي خلاله بأن يصبح رئيسا لمصر.
وقال السيسي كذلك -في تسريب جديد منسوب له من حواره مع رئيس تحرير صحيفة
المصري اليوم- إنه حلم بأنه يقال له "سنعطيك ما لم نعط أحدا من قبل"، وأضاف أنه حلم
بأنه يحمل سيفا مكتوبا عليه لا إله إلا الله باللون الأحمر.
وقال السيسي "أنا من الناس اللي ليهم تاريخ طويل في الرؤى -بس الكلام ده
ليك إنت- بس أنا بطلت أتكلم في المنامات والرؤى من 7 إلى 8 سنوات يعني من 2006. أنا
كان لي منامات وشفت كتير منها من 35 سنة محدش قدر يفسرها أبدا، يعني شفت في المنام
من سنين طويلة جدا إنني رافع سيف مكتوب عليه لا إله إلا الله باللون الأحمر وده من
35 سنة".
وأضاف "حلمت إنني في إيدي ساعة ماركة أوميغا عليها نجمة خضراء ضخمة جدا،
والناس بتسألني إشمعنى إنت اللي معاك الساعة دي، فقلت لهم الساعة دي بإسمي هي
أوميغا وأنا عبد الفتاح، يعني رحت حاطط أوميغا مع العالمية مع عبد الفتاح".
وتابع "منام ثالث يتقال لي فيه حانديك اللي ما أديناهوش لحد، ومنام آخر
مع السادات بكلمو بيقولي أنا كنت عارف إنني حا أبقى رئيس الجمهورية فقلتلو أنا عارف
إني حا أبقى رئيس الجمهورية".
وكان السيسي قال في تسريب صوتي أذيع في السادس
من الشهر الجاري إن الأميركيين حريصون على أن تستمر المساعدات المقدمة إلى مصر،
لكنه قال إنهم يواجهون إشكالية في التوصيف القانوني لما جرى في البلد.
كما قال في تسريب -نشر في ديسمبر/كانون الأول 2012- في حفل مع ضباط من
الجيش المصري، إن مؤسسة الرئاسة نُزعت نزعا، وإن الدستور وقع، وإن مجلسي الشعب
والشورى "راحا".
وفي جزء آخر من التسريب نفسه، قال السيسي إن وزارة الداخلية تلقت ضربة
شديدة جدا كادت تذهب بها، بل إن دعائم الدولة بأكملها تلقت ضربة شديدة كادت تطيح
بها.
يشار إلى أن السيسي قاد -بمباركة شخصيات دينية
وسياسية- انقلابا عسكريا على الرئيس محمد مرسي يوم الثالث من يوليو/تموز الماضي. وعقب ذلك قتل المئات
وأصيب الآلاف في عمليات عنف مورست ضد مناصري مرسي وجماعة الإخوان المسلمين، وزج
بالآلاف منهم في السجون، بحسب التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب.
Saturday, November 30, 2013
Friday, November 29, 2013
الشهيد: أحمد أمين الحسيني البلقا .مواليد: المنزلة دقهلية في 30-12-1989م
الشهيد: أحمد أمين الحسيني البلقا .مواليد: المنزلة دقهلية في 30-12-1989م خريج المعهد العالي للإدارة والحاسب الآلي ببورسعيد وقت الوفاه :في يوم 14 أغسطس 2013م مجزره فض اعتصام رابعه العدويه .. نحتسبه باذن الله شهيدا عند ربه الرجاء الدعاء له بالرحمه والغفران المقرطساتي
Thursday, November 28, 2013
verdict in Alexandria to sentence 14 girls who participated in anti-coup protests to 11 years in prison reflects the coup's barbarism
Karaman said via her official Facebook page: 'Today's verdict in Alexandria to sentence 14 girls who participated in anti-coup protests to 11 years in prison reflects the coup's barbarism, showing that it has hijacked the January Revolution's gains.'Yemeni Nobel Peace Prize Laureate Tawakkol Karman has condemned an Egyptian court's decision to imprison female minors for 11 years, pointing out how the decision coincides with the International Day for the Elimination of Violence against Women and is thus reflective of the coup's ugliness and barbarism. Karaman said via her official Facebook page: "Today's verdict in Alexandria to sentence 14 girls who participated in anti-coup protests to 11 years in prison reflects the coup's barbarism, showing that it has hijacked the January Revolution's gains. The girls' resistance is proof of the greatness of the Egyptian revolution, which continues in spite of oppression and repression. I salute the 14 ladies who struggle to achieve freedom in Egypt on the International Day to Eliminate Violence against Women." - See more at:
http://www.middleeastmonitor.com/news/africa/8550-nobel-prize-laureate-condemns-egypts-decision-to-imprison-women#sthash.vcklLdJV.dpuf
Thursday, November 21, 2013
Tuesday, November 19, 2013
أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء تحت إشراف كامل عبد الفتاح السيسى
كواليس تنشر لأول مرة حول صراع الأقطاب والمصالح داخل المجلس العسكرى القديم الذى مثل ركيزة دولة مبارك التى قامت ثورة يناير لإسقاطها، ولعل الفيديو المسرب يوم الخميس الماضى للفريق عبد الفتاح السيسى والذى يشيد فيه بقوة بالمشير حسين طنطاوى وزير الدفاع السابق، يصلح بداية لسرد الأحداث، أولا: لأن هناك أسطورة روجت لها أجهزة الإعلام بالجيش تقول إن السيسى يقود الجيش بفكر يخالف فكر المشير طنطاوى! وثانيا: لأن ذكرى أحداث محمد محمود على الأبواب وهى المذبحة التى زعم كثير من الثوار المؤيدين للسيسى الآن أنه برىء منها لأن من ارتكبها هو طنطاوى وسامى عنان، لكن هاهو السيسى يؤكد أن طنطاوى مرجع بالنسبة له وأن كل ما قام به عسكريا وسياسيا ما كان ليتم إلا بمتابعة وتوجيه من الأخير.
فى البداية يؤكد مصدر عسكرى لـ"الشعب" أن الفريق عبد الفتاح السيسى هو التلميذ المقرب للمشير طنطاوى وأن السيسى بعد توليه منصب وزير الدفاع كان يؤدى التحية العسكرية لـ"صور" طنطاوى فى المقار العسكرية المختلفة! وأنه -السيسى- فرض على المجندين وضباط الاحتياط فى مراكز التدريب مقررات وأفلاما تسجيلية حول "بطولات المشير حسين طنطاوى" فى التاريخ العسكرى المصرى"!!
ويستمر المصدر "لكن تلمذة السيسى لطنطاوى لم تمنعه من طعنه بقوة لإزاحته من طريقه عندما استشعر أن أستاذه لديه ميل للاستمرار فى الصورة وربما الترشح للرئاسة، وذلك عبر تحريض وسائل الإعلام القريبة من المخابرات الحربية والعامة لشن حملات تشويه ضد طنطاوى".
القصة تبدأ مع تنحى مبارك المخلوع بانتفاضة المصريين الضخمة فى يناير 2011، وقتها كان المجلس العسكرى فى طبعته القديمة التى تمثل العسكرية المصرية التقليدية هو الذى يحكم مصر بموجب تفويض المخلوع له فى بيان تنحيه الذى تلاه عمر سليمان، كان طنطاوى يدرك أن زمنه آخذ فى الأفول، ومع تنامى أصوات المطالبة بمحاكمة فلول مبارك ورموز حكمه صار أكبر حلم لدى المشير هو الخروج آمنا، وهو الأمر الذى أقنعه السيسى بقدرته على توفيره له شريطة أن يساعده فى إزاحة "عتاولة" المجلس العسكرى مثل عادل عمارة وحسن الروينى ومختارالملا ومحسن الفنجرى،ومعهم طبعا الرجل الذى يشاركالسيسى الولاء لأمريكا: سامى عنان.
بالفعل تم الاتفاق بين طنطاوى والسيسى على إزاحة رموز المجلس العسكرى من الطريق، وكان الثالث فى هذا الاتفاق هو اللواء حمدى بدين قائد الشرطة العسكرية الذى كانت هناك حاجة ماسة له لأنه المسئول عن تنفيذ المخطط على الأرض، ومن أجل هذا كان بدين أول من نال الخروج الآمن عندما تم تعيين السيسى وزيرا للدفاع؛ حيث تم تعيينه ملحقا عسكريا فى الصين، وخفت ذكره ونامت الأصوات المطالبة بمحاسبته.. رغم أنه شريك أساسى فى كل المذابح التى ارتكبت خلال حكم مجلس طنطاوى.
كانت الطريقة المثلى لإزاحة عنان والباقين هى "توريطهم فى الدم" وذلك لتحقيق هدفين: الأول هو حرقهم سياسيا تماما، والثانى هو صنع تاريخ أسود لهم يجعل أقصى أحلامهم الخروج من المشهد بسلام ويجعل السيسى صاحب فضل عليهم؛ حيث يظهر بمظهر من يقوم بتأمين خروجهم "الآمن".
وهكذا تم التعامل بعنف استثنائى خلال أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء وماسبيرو وغيرها تحت إشراف كامل للسيسى ورجاله فى المخابرات العامة، وفى الوقت نفسه كان السيسى يجرى اتصالات سرية بعدد كبير من رموز النخبة المصرية من كتاب وسياسيين ومثقفين يمثل أمامهم أنه مغلوب على أمره أمام هذا العنف، ومن أبرز هذه الشخصيات الروائى علاء الأسوانى والدكتور أسامة الغزالى حرب والدكتور جلال أمين المفكر المعروف.. وغيرهم، وفى هذا السياق أيضا كان السيسى أول من اعترف بإجراء الجيش لكشوف عذرية على فتيات تم القبض عليهن خلال مشاركتهن فى تظاهرات المعارضين للمجلس العسكرى..باختصار كان السيسى يورط زملاءه فى عنف غير مسبوق ثم يلعب على محورين: الأول هو أن يقنع زملاءه فى المجلس العسكرى أنه سيخرجهم منها بأمان، والثانى هو أن يقنع النخبة أنه غير راض عما يقوم به قادته.
كان هناك شخص واحد يتشكك فى نوايا السيسى هو الفريق سامى عنان قائد الأركان السابق، والذى لم يستطع التعبير عن شكوكه بسبب دعم المشير طنطاوى للسيسى، لكن عنان عبر عن هذه الشكوك بإجراء قام به خلال التحضير للانتخابات الرئاسية عندما قام بعقد اجتماعات خاصة منفردة مع مرشحى الرئاسة جميعا باستثاء الشيخ حازم أبو إسماعيل، وطلب منهم معرفة رأيهم فى الخروج الآمن لأعضاء المجلس العسكرى..الجميع وافقوا!!
كما شهدت تلك الفترة صمت المشير طنطاوى على قيام السيسى بتوسيع دائرة الوحدات الخاصة التابعة له مباشرة بالجيش، والتى تقوم بتنفيذ عمليات "قذرة" ومنها وحدات تابعة لقوات الصاعقة والمظلات.
وبحسب ما ذكرته مصادر عسكرية لـ"الشعب" فقد كان السيسى يستغل فضائح فساد مالى وأخلاقى متورط فيها أعضاء بالمجلس العسكرى لإحكام سيطرته عليهم عبر تسريبها للصحف مثل ما قام به من تسريب وثائق حول ثروات وممتلكات المشير طنطاوى والفريق سامى عنان واللواء مراد موافى مدير المخابرات العامة الأسبق لجريدة "صوت الأمة"، ومن وقائع الفساد الأخلاقى التى استغلها ضد زملائه ما حدث فى شهر أغسطس 2011 عندما تعرض عضو بارز جدا بالمجلس العسكرى السابق لأزمة قلبية خلال وجوده بصحبة عشيقة له بسبب تعاطيه جرعة فياجرا زائدة!!
سارت الأمور وفق المخطط الذى تم إعداده فى الولايات المتحدة الأمريكية ومولته دول عربية منها الإمارات والسعودية ونفذه السيسى وطنطاوى حتى تم تعيين السيسى وزيرا للدفاع وخروج أغلب أعضاء المجلس العسكرى بشكل آمن حسب المتفق عليه باستثناء أمر وحيد هو أن الفريق سامى عنان شعر بالإهانة بعدما تبين له أنه وقع فريسة خديعة من طنطاوى والسيسى، انتظر الرجل المجروح حتى يرد الصفعة حتى جاءته الفرصة فى الفيديوهات المسربة لاجتماعات قام بها السيسى مع قادة وضباط، وكذلك خلال حواره الصحفى مع رئيس تحرير "المصرى اليوم" ياسر رزق، وهنا تنفرد الشعب بالكشف عن أن 21 ضابطا بالشئون المعنوية هربوا إلى ليبيا خلال الشهر الماضى بسبب وقوفهم وراء تسريب فيديوهات السيسى.
لا يوجد مصرى واحد لديه انتماء صادق لهذا البلد كان يتمنى أو حتى يتصور أن يصل الحال بالجيش المصرى -الذى نفخر جميعا ببطولته فى حرب العاشر من رمضان- للوضع الذى يتشرذم فيه إلى كتل تتصارع على السلطة وتتسابق على ذبح شعبها بحجة مكافحة الإرهاب خصوصا فى سيناء، إرضاء للأمريكان، ويصل الأمر بأولئك الفرقاء لتسريب تسجيلات فيديو لاجتماعات يفترض أنها سرية للقاءات بين القادة وضباط وجنود الجيش.
لكن ما كنا نخشاه جميعا وقع للأسف بسبب حرص قادة الانقلاب على الامتيازات المالية التى يرونها حقا لهم على حساب الشعب الذى يشاهده العالم كله على الشاشات وهو يدفع دمه ثمنا لأنبوبة غاز فى مستودع أو رغيف خبز فى فرن!
فى البداية يؤكد مصدر عسكرى لـ"الشعب" أن الفريق عبد الفتاح السيسى هو التلميذ المقرب للمشير طنطاوى وأن السيسى بعد توليه منصب وزير الدفاع كان يؤدى التحية العسكرية لـ"صور" طنطاوى فى المقار العسكرية المختلفة! وأنه -السيسى- فرض على المجندين وضباط الاحتياط فى مراكز التدريب مقررات وأفلاما تسجيلية حول "بطولات المشير حسين طنطاوى" فى التاريخ العسكرى المصرى"!!
ويستمر المصدر "لكن تلمذة السيسى لطنطاوى لم تمنعه من طعنه بقوة لإزاحته من طريقه عندما استشعر أن أستاذه لديه ميل للاستمرار فى الصورة وربما الترشح للرئاسة، وذلك عبر تحريض وسائل الإعلام القريبة من المخابرات الحربية والعامة لشن حملات تشويه ضد طنطاوى".
القصة تبدأ مع تنحى مبارك المخلوع بانتفاضة المصريين الضخمة فى يناير 2011، وقتها كان المجلس العسكرى فى طبعته القديمة التى تمثل العسكرية المصرية التقليدية هو الذى يحكم مصر بموجب تفويض المخلوع له فى بيان تنحيه الذى تلاه عمر سليمان، كان طنطاوى يدرك أن زمنه آخذ فى الأفول، ومع تنامى أصوات المطالبة بمحاكمة فلول مبارك ورموز حكمه صار أكبر حلم لدى المشير هو الخروج آمنا، وهو الأمر الذى أقنعه السيسى بقدرته على توفيره له شريطة أن يساعده فى إزاحة "عتاولة" المجلس العسكرى مثل عادل عمارة وحسن الروينى ومختارالملا ومحسن الفنجرى،ومعهم طبعا الرجل الذى يشاركالسيسى الولاء لأمريكا: سامى عنان.
بالفعل تم الاتفاق بين طنطاوى والسيسى على إزاحة رموز المجلس العسكرى من الطريق، وكان الثالث فى هذا الاتفاق هو اللواء حمدى بدين قائد الشرطة العسكرية الذى كانت هناك حاجة ماسة له لأنه المسئول عن تنفيذ المخطط على الأرض، ومن أجل هذا كان بدين أول من نال الخروج الآمن عندما تم تعيين السيسى وزيرا للدفاع؛ حيث تم تعيينه ملحقا عسكريا فى الصين، وخفت ذكره ونامت الأصوات المطالبة بمحاسبته.. رغم أنه شريك أساسى فى كل المذابح التى ارتكبت خلال حكم مجلس طنطاوى.
كانت الطريقة المثلى لإزاحة عنان والباقين هى "توريطهم فى الدم" وذلك لتحقيق هدفين: الأول هو حرقهم سياسيا تماما، والثانى هو صنع تاريخ أسود لهم يجعل أقصى أحلامهم الخروج من المشهد بسلام ويجعل السيسى صاحب فضل عليهم؛ حيث يظهر بمظهر من يقوم بتأمين خروجهم "الآمن".
وهكذا تم التعامل بعنف استثنائى خلال أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء وماسبيرو وغيرها تحت إشراف كامل للسيسى ورجاله فى المخابرات العامة، وفى الوقت نفسه كان السيسى يجرى اتصالات سرية بعدد كبير من رموز النخبة المصرية من كتاب وسياسيين ومثقفين يمثل أمامهم أنه مغلوب على أمره أمام هذا العنف، ومن أبرز هذه الشخصيات الروائى علاء الأسوانى والدكتور أسامة الغزالى حرب والدكتور جلال أمين المفكر المعروف.. وغيرهم، وفى هذا السياق أيضا كان السيسى أول من اعترف بإجراء الجيش لكشوف عذرية على فتيات تم القبض عليهن خلال مشاركتهن فى تظاهرات المعارضين للمجلس العسكرى..باختصار كان السيسى يورط زملاءه فى عنف غير مسبوق ثم يلعب على محورين: الأول هو أن يقنع زملاءه فى المجلس العسكرى أنه سيخرجهم منها بأمان، والثانى هو أن يقنع النخبة أنه غير راض عما يقوم به قادته.
كان هناك شخص واحد يتشكك فى نوايا السيسى هو الفريق سامى عنان قائد الأركان السابق، والذى لم يستطع التعبير عن شكوكه بسبب دعم المشير طنطاوى للسيسى، لكن عنان عبر عن هذه الشكوك بإجراء قام به خلال التحضير للانتخابات الرئاسية عندما قام بعقد اجتماعات خاصة منفردة مع مرشحى الرئاسة جميعا باستثاء الشيخ حازم أبو إسماعيل، وطلب منهم معرفة رأيهم فى الخروج الآمن لأعضاء المجلس العسكرى..الجميع وافقوا!!
كما شهدت تلك الفترة صمت المشير طنطاوى على قيام السيسى بتوسيع دائرة الوحدات الخاصة التابعة له مباشرة بالجيش، والتى تقوم بتنفيذ عمليات "قذرة" ومنها وحدات تابعة لقوات الصاعقة والمظلات.
وبحسب ما ذكرته مصادر عسكرية لـ"الشعب" فقد كان السيسى يستغل فضائح فساد مالى وأخلاقى متورط فيها أعضاء بالمجلس العسكرى لإحكام سيطرته عليهم عبر تسريبها للصحف مثل ما قام به من تسريب وثائق حول ثروات وممتلكات المشير طنطاوى والفريق سامى عنان واللواء مراد موافى مدير المخابرات العامة الأسبق لجريدة "صوت الأمة"، ومن وقائع الفساد الأخلاقى التى استغلها ضد زملائه ما حدث فى شهر أغسطس 2011 عندما تعرض عضو بارز جدا بالمجلس العسكرى السابق لأزمة قلبية خلال وجوده بصحبة عشيقة له بسبب تعاطيه جرعة فياجرا زائدة!!
سارت الأمور وفق المخطط الذى تم إعداده فى الولايات المتحدة الأمريكية ومولته دول عربية منها الإمارات والسعودية ونفذه السيسى وطنطاوى حتى تم تعيين السيسى وزيرا للدفاع وخروج أغلب أعضاء المجلس العسكرى بشكل آمن حسب المتفق عليه باستثناء أمر وحيد هو أن الفريق سامى عنان شعر بالإهانة بعدما تبين له أنه وقع فريسة خديعة من طنطاوى والسيسى، انتظر الرجل المجروح حتى يرد الصفعة حتى جاءته الفرصة فى الفيديوهات المسربة لاجتماعات قام بها السيسى مع قادة وضباط، وكذلك خلال حواره الصحفى مع رئيس تحرير "المصرى اليوم" ياسر رزق، وهنا تنفرد الشعب بالكشف عن أن 21 ضابطا بالشئون المعنوية هربوا إلى ليبيا خلال الشهر الماضى بسبب وقوفهم وراء تسريب فيديوهات السيسى.
لا يوجد مصرى واحد لديه انتماء صادق لهذا البلد كان يتمنى أو حتى يتصور أن يصل الحال بالجيش المصرى -الذى نفخر جميعا ببطولته فى حرب العاشر من رمضان- للوضع الذى يتشرذم فيه إلى كتل تتصارع على السلطة وتتسابق على ذبح شعبها بحجة مكافحة الإرهاب خصوصا فى سيناء، إرضاء للأمريكان، ويصل الأمر بأولئك الفرقاء لتسريب تسجيلات فيديو لاجتماعات يفترض أنها سرية للقاءات بين القادة وضباط وجنود الجيش.
لكن ما كنا نخشاه جميعا وقع للأسف بسبب حرص قادة الانقلاب على الامتيازات المالية التى يرونها حقا لهم على حساب الشعب الذى يشاهده العالم كله على الشاشات وهو يدفع دمه ثمنا لأنبوبة غاز فى مستودع أو رغيف خبز فى فرن!
Monday, November 18, 2013
Sunday, November 17, 2013
The bloody al-Sisy
The Egyptian people are ruled by the most barbarian government in the world that of the cunning and bloody al-Sisy.
Saturday, November 16, 2013
Friday, November 15, 2013
تسنيم مراد زوجة الصحفي عمرو سلامة القزاز ( أحد مؤسسي شبكة رصد الإخبارية" أن زوجها تم اختطافه إلي مكان مجهول
كشفت تسنيم مراد زوجة الصحفي عمرو سلامة القزاز ( أحد مؤسسي شبكة رصد الإخبارية" أن زوجها تم اختطافه إلي مكان مجهول عقب هجوم قوات امن الانقلاب علي منزله في مدنية 6 أكتوبر واعتقلته قبل 3 ايام .
وقالت علي صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" : " حتى الآن لم اعرف اين عمرو ؟! ، ثلاثة ايام منذ خطفه من المنزل ، لا نعرف أين هو او كيف حاله " .و في نفس الإطار أكد محامي "القزاز" أنه لم يعرض علي النيابة حتي الآن و لا يعرف التهمة الموجهه إليه و لا يعرف أصلا مكان احتجازه و قال محاميه : موكلي تم اختطافه و نحمل قادة الإنقلاب العسكري مسئولية المحافظة علي حياته و عرضه علي النيابة في أقرب فرصةمن ناحية أخري أكدت مصادر أن "عمرو سلامة القزاز" يتم استجوابه بالمخابرات الحربية منذ 3 ايام لمعرفة مصدر تسريبات "السيسي" التي تنشرها رصد تباعا و التي كان لها أثرا كبيرا في خفض شعبية "السيسي" و كشف شخصيته الحقيقية.
وأكدت مصادر أن “عمرو سلامة القزاز” يتم
استجوابه بالمخابرات الحربية منذ 3 ايام لمعرفة مصدر تسريبات “السيسي” التي
تنشرها رصد تباعا و التي كان لها أثرا كبيرا في خفض شعبية “السيسي” بين
مؤيديه، وكشف شخصيته الحقيقية، بالاضافة الى انها اصبحت مادة دسمة للسخرية
والضحك على صفحات الفيس بوك، شاهد
وقالت علي صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" : " حتى الآن لم اعرف اين عمرو ؟! ، ثلاثة ايام منذ خطفه من المنزل ، لا نعرف أين هو او كيف حاله " .و في نفس الإطار أكد محامي "القزاز" أنه لم يعرض علي النيابة حتي الآن و لا يعرف التهمة الموجهه إليه و لا يعرف أصلا مكان احتجازه و قال محاميه : موكلي تم اختطافه و نحمل قادة الإنقلاب العسكري مسئولية المحافظة علي حياته و عرضه علي النيابة في أقرب فرصةمن ناحية أخري أكدت مصادر أن "عمرو سلامة القزاز" يتم استجوابه بالمخابرات الحربية منذ 3 ايام لمعرفة مصدر تسريبات "السيسي" التي تنشرها رصد تباعا و التي كان لها أثرا كبيرا في خفض شعبية "السيسي" و كشف شخصيته الحقيقية.
فيديو .. تعذيب عمرو القزاز «مؤسس رصد» بمقر عسكري لمعرفة أسرار التسريبات
by admin
وكالة اخبار ليل
ونهار – كشفت تسنيم مراد زوجة الصحفي عمرو سلامة القزاز (أحد مؤسسي شبكة
رصد الإخبارية) أن زوجها تم اختطافه إلي مكان مجهول عقب هجوم قوات الامن
علي منزله في مدينة 6 أكتوبر بالجيزة واعتقلته قبل 3 ايام. وقالت علي
صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” : “حتى الآن لا اعرف اين عمرو
؟! ، ثلاثة ايام منذ خطفه من المنزل، لا نعرف أين هو او كيف حاله” .
و من جانب اخر أكد محامي “القزاز” أنه لم
يعرض علي النيابة حتي الآن و لا يعرف التهمة الموجهه إليه و لا يعرف أصلا
مكان احتجازه و قال محاميه: موكلي تم اختطافه و نحمل قادة الإنقلاب العسكري
مسئولية المحافظة علي حياته، وعرضه علي النيابة في أقرب فرصة.
الفريق السيسي قائد الانقلاب العسكري امتداد للرئيس المخلوع حسني مبارك
قال المحامي والناشط السيسي عمرو عبدالهادي أن تسريبات الفريق السيسي قائد الانقلاب العسكري تثبت أنه امتداد للرئيس المخلوع حسني مبارك.
وكتب عبدالهادي على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "تسريب (السيسي ليكس( مفاده أن السيسي امتداد لطنطاوي، وطبعا احنا عارفين إن طنطاوي امتداد لمبارك".
وأضاف عبدالهادي ساخرا "المفروض طنطاوي يطلع بيان يتبرأ مما قاله السيسي و يقول أنا معرفش حاجه، ده كده هيشيل 1250 شهيد في عهده و 5000 شهيد في عهد السيسي".
وكتب عبدالهادي على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "تسريب (السيسي ليكس( مفاده أن السيسي امتداد لطنطاوي، وطبعا احنا عارفين إن طنطاوي امتداد لمبارك".
وأضاف عبدالهادي ساخرا "المفروض طنطاوي يطلع بيان يتبرأ مما قاله السيسي و يقول أنا معرفش حاجه، ده كده هيشيل 1250 شهيد في عهده و 5000 شهيد في عهد السيسي".
Thursday, November 14, 2013
The Criminal Egyptian army General Al-Mahdi اللواء المهدي
[اللواء المهدي: لن أسمح بتسمية أي شارع باسم رابعة ]
The Criminal Egyptian army General Al-Mahdiاللواء المهدي
The Criminal Egyptian army General Al-Mahdiاللواء المهدي
Wednesday, November 13, 2013
شهداء رابعة العدوية و هم اسري في يد الأمن
صورة نادرة لبعض شهداء رابعة العدوية و هم اسري في يد الأمن حيث تظهر الصورة قوات الامن و هي تقيد الشهداء قبل سكب البنزين عليهم و حرقهم احياء ، اللهم انتقم من كل القتله اللهم انتقم من السيسي
https://www.facebook.com/ikhwanalgehad?filter=2#!/photo.php?fbid=734450603249195&set=a.216954048332189.69073.177268035634124&type=1&theater
إعتصام_النهضه .... للشهيد :- ناصر حنفى داود
أشهر صوره لفض #إعتصام_النهضه .... للشهيد :- ناصر حنفى داود
( يطلقون عليه الرصاص داخل خيمته ... يسرقون حقائبه بعد إستشهاده .... ياللحقاره)
( يطلقون عليه الرصاص داخل خيمته ... يسرقون حقائبه بعد إستشهاده .... ياللحقاره)
إعتصام_النهضه .... للشهيد :- ناصر حنفى داود
روووعة الاغنية التى ضربت السيسى فى مقتل الخاين اهوه
روووعة الاغنية التى ضربت السيسى فى مقتل الخاين اهوه
Monday, November 11, 2013
الشهيد هشام عبد الفتاح هو أب لاربعة أطفال ثلاث فتيات و ولد في الثالثة من عمره، واثنين من فتياته من ذوي الإعافة
الشهيد هشام عبد الفتاح هو أب لاربعة أطفال ثلاث فتيات و ولد في الثالثة من عمره، واثنين من فتياته من ذوي الإعافة
#قتل هشام عبدالفتاح الأعرج برصاصة قناص ومن ثم الحرق في فض اعتصام النهضة 14 اغسطس 2013
#لم يتمكن اهله من إيجاد جثمانه لمدة شهر وثلاثة اسابيع من بعد
مجزرة الفض نظرًا لاحتراق الجسد بالكامل
https://www.facebook.com/fahdelgouna.elgouna#!/fahdelgouna.elgouna
Fahd Elgouna Elgouna
#قتل هشام عبدالفتاح الأعرج برصاصة قناص ومن ثم الحرق في فض اعتصام النهضة 14 اغسطس 2013
#لم يتمكن اهله من إيجاد جثمانه لمدة شهر وثلاثة اسابيع من بعد
مجزرة الفض نظرًا لاحتراق الجسد بالكامل
https://www.facebook.com/fahdelgouna.elgouna#!/fahdelgouna.elgouna
Fahd Elgouna Elgouna
Saturday, November 9, 2013
مقتل طفل العمرانية
حزب مرسي: مقتل طفل العمرانية يعيد للأذهان مشهد محمد الدرة
القاهرة- الأناضول: أدان حزب الحرية والعدالة المصري المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين مقتل طفل خلال مظاهرات مؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي معتبرا مشهد الضحية ووالده يحتضنه يعيد للأذهان مشهد الطفل الفلسطيني “محمد الدرة”.
وكان شريط فيديو التقطه مراسل قناة تلفزيونية فرنسية في غزة، في 30 سبتمبر/ أيلول من عام 2000، قد صدم العالم بمشاهد إعدام حية للطفل محمد الدرة الذي كان يحتمي إلى جوار أبيه ببرميل إسمنتي، في شارع صلاح الدين جنوب مدينة غزة، من رصاص قوات الاحتلال الاسرائيلي.
واستشهد الطفل الفلسطيني الذي كان وقتها لم يتجاوز 11 ربيعا وهو في احضان والده قبل أكثر من 13 عاما.
وقال حزب الحرية والعدالة الذي ينتمي إليه الرئيس المعزول محمد مرسي في بيان له مساء الجمعة “ندين بكل قوة ارتقاء طفل بحي العمرانية بمحافظة الجيزة (غرب القاهرة) غدرا على يد ميليشيات الانقلاب العسكري، وتصعيد العنف ضد المسيرات الحاشدة في الصعيد والوجه البحري، خاصة محافظة الاسكندرية التي تحتضن مكان اعتقال الدكتور محمد مرسي الرئيس الشرعي الصامد، وحصار قوات الأمن لمستشفي بالعمرانية واعتقال المصابين”.
واعتبر الحزب مشهد طفل العمرانية، “يهز كل ضمير انساني حي في مصر و العالم، ويعيد إلى الأذهان صورة الطفل محمد الدرة الذي اغتالته يد الكيان الصهيوني الغاشم”.
وأضاف البيان هذا المشهد “يؤكد أننا أمام انقلاب اقترب وقت رحيله بعد أن فقد عقله وأصر علي حرق الأرض والإنسان في كل بر مصر مستهدفا هو وميليشياته أجيال بريئة بالرصاص أو الاعتقال، كل جريمتها أن هتفت ضده في المدراس وخرجت إلي الشوراع ترفض الاستبداد وتدافع عن إرادتها وحقها في الحرية وهي تحمل الكراريس وشعار رابعة الصمود”.
وذكر الحزب أن إصرار من وصفهم بـ”الانقلابيين” علي “اللجوء الي تصعيد العنف ضد كل الميادين الثائرة سواء في الشوراع أو الجامعات أو في السجون التي تغلي، لن يفت في عضد الاحرار والحرائر، وسيأتي اليوم قريبا لمحاسبة كل من أخطأ ولن يفلت مجرما من العقاب”.
وأشاد البيان بمشارك “الملايين من الشعب، بقوة وفداء وسلمية في مليونية “نساء مصر خط أحمر”، وتسجيل دعمها الكامل لصمود حرائر مصر في مواجهة جنون الانقلاب العسكري الدموي العاشق للغدر والدماء”.
وخرجت اليوم مسيرات لأنصار مرسي في عدة محافظات تحت شعار “النساء خط أحمر”، استجابة لدعوة “التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب”؛ من أجل التنديد بالقبض على نساء من مؤيدي الرئيس المعزول خلال مشاركتهن في احتجاجات مؤخرا.
وأعلن التحالف” المؤيد لمرسي إن 4 متظاهرين سقطوا خلال اشتباكات بين مؤيدي الرئيس المعزول من جانب ومعارضيهم وقوات الأمن من جانب آخر، الجمعة، بمحافظتي الجيزة، غرب القاهرة، والسويس (شمال شرق).
Friday, November 8, 2013
صوره الشهيد محمد محمود السني شهيد اصابته برصاص حى فى الرأس
صوره الشهيد محمد محمود السني شهيد
لحظة استشهاد " محمد محمود السني "علي يد ملشيات الجيش والشرطه بالسويس 2013
#السويس اليوم على يد قوات الجيش بعد الاعتداء على المسيره السلميه نتيجه اصابته برصاص حى فى الرأس انا لله وانا اليه راجعون
منك لله يا سيسي
Thursday, November 7, 2013
شريط محاكمة الرئيس محمد مرسي الدكتور محمد البلتاجي القيادي الإخواني يتهم عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع بالوقوف وراء عمليات القتل
كشفت مصادر بـ "ماسبيرو" عن تلاعب الفنيين في شريط محاكمة الرئيس محمد مرسي يوم الاثنين الماضي، الذي لم يقم التليفزيون المصري ببث لقطات منها مساء ذلك اليوم لم تتجاوز ثلاث دقائق تظهر وصوله إلى مقر المحاكمة بأكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، وأثناء دخوله قفص الاتهام للمثول أمام المحكمة.
وتكشف التفاصيل التي يرويها شاهد عيان وهو من الفنيين العاملين بالإذاعة والتليفزيون عن تدخل مسؤولين من جهات سيادية في عملية المونتاج التي استغرقت ساعات طويلة بهدف تشويه صورة الرئيس ورفاقه في القضية، وهي المحاولات التي انتهت بعدم السماح ببث المحاكمة والاكتفاء باللقطات التي بثها التليفزيون الرسمي ولم تتجاوز ثلاثة دقائق دون ظهور صوت فيها.
ومن بين تلك اللقطات التي أثارت انزعاج هؤلاء المسؤولين تلك التي ظهر فيها الدكتور محمد البلتاجي القيادي الإخواني وهو يتهم الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع بالوقوف وراء عمليات القتل في أحداث ماسبيرو ومحمد محمود ومجزرة استاد بورسعيد وغيرها, وفقا للمصريون