علينا أن نوجه غضبنا الى كامب ديفيد،.
وكامب ديفيد ليست اتفاقية وبنود، بل هى نظام كامل من التبعية والاستسلام والاستبداد والإفقار و النهب والاستغلال. انها منظومة كاملة فى الاقتصاد والسياسة والجيش والتسليح وتوزيع الثروات والطبقات والعلاقات الخارجية والثقافة والتعليم وفى القيم والاخلاق.
وهى ليست مجرد اتفاقية "بالإكراه" لتجريد سيناء من السلاح والقوات الا ما تسمح وتجود به اسرائيل، بل هى مخططا شاملا لتجريد مصر من أى قدرة على مواجهة امريكا وإسرائيل ومن القيام بدورها التاريخي فى المنطقة، ناهيك عما ترتب عليها من تفريط فى فلسطين، واعتراف ودعم وتمكين وتسييد (لاسرائيل) ومشروعها الصهيونى فى الوطن العريى
Normalizing the relation with Israel can help with Egypt economy. ,
Licking our pride and this may hurt one should realize that Israel is
very industrialized country and a leading in technology and
pharmaceutical drug companies. with economic relations Israel can use
the Egyptian manpower for manufacturing subsidiaries with cheaper wages
than their own. this will lead to more income for the Egyptian workers
and improve their standard of living. such cooperation is along process
and can be taken gradually and in steps.
the sovereignty of Egypt must be guarded and no foreign control of the Egyptian economy must be obliged.
يمكنتطبيعالعلاقةمعإسرائيلمساعدةالاقتصاد المصري.،لعقفخرناوهذاقد يضرينبغي للمرء أنيدركأن إسرائيل هيالدولة الصناعيةجداوالرائدةفي مجال التكنولوجيا والأدويةشركات الأدوية.معالعلاقات الاقتصاديةيمكن لإسرائيلاستخدامالقوى العاملةالمصريةلتصنيعالتابعةبأجورأرخص منتلقاء نفسها.هذاسوفيؤدي إلىالمزيد من الدخلللعمالالمصريين وتحسينمستوى معيشتهم.هذا التعاونهوعلى طولالعملية ويمكن أن تؤخذتدريجياوفيالخطوات.
The normalization of the relationships between Egypt and Israel can be a positive step forward. Although there are lot of spilled blood and horrible memories between the two countries these can be left in history books. However, the positive cooperation can be beneficial for both countries and may helpful for both.
Wiping Israel from the map by some in Egypt is a foolish dream and pure fantasy or hallucination and many past wars resulted in a humiliating defeats for Egypt and its army with huge losses in life.
Israel never attacked Islam in Egypt or tried to convert Muslims unlike the more of a dozen Coptic television channels and satellites which are very active attacking Islam, the Quraan, Prophet Muhamed and his companions including the four Khaliefs. This can be more concerns for Muslims in Egypt than Israel.
Egyptian MP invites Israeli ambassador to dinner
The recent visit of the Israeli ambassador to the Egyptian parliament member Tawfeeq Okasha at his house is a welcome initiative. It looks also has the factual blessing of the Egyptian strong man Abdel-Fatta7 al-Seesy.
The MP surprisingly announced: "I have
personally invited the Israeli ambassador to Cairo, Chaim Koren, to a
dinner at my house next week to discuss the Nile dispute and other
important issues."
A member of the Egyptian parliament, Tawfik
Okasha, has invited the Israeli ambassador in Cairo to a dinner at his
house to discuss the option of Israeli mediation in Egypt's Nile dispute
with Ethiopia, Egyptian media has reported.
Okasha, the owner of
the Egyptian al-Faraeen television channel, delivered the invitation to
the Israeli ambassador during his TV show "Egypt Today," in which he
claimed that Israeli mediation is the key to solving the Nile dispute.
Okasha
surprisingly announced: "I have personally invited the Israeli
ambassador to Cairo, Chaim Koren, to a dinner at my house next week to
discuss the Nile dispute and other important issues," and directed a
message to Egyptian journalists: "I will take a photo with him and give
it to you so you can publish it."
While Israel and Egypt
established formal relations in the 1979 Camp David peace treaty,
Egyptian politicians and cultural figures have refused to normalize
relations with Israeli figures, resulting in a de facto boycott.
Regarding normalization with Israel, Okasha said: "We, the
Egyptians have a schizophrenic personality. Don't our police secure the
Israeli ambassador? Doesn’t our intelligence participate in safeguarding
him? The safeguarding of the Israeli ambassador is 15 times better than
the safeguarding of any other ambassador in Egypt. Isn't the presence
of an Israeli ambassador in Egypt a result of Israel and Egypt's mutual
recognition of each other?"
The Nile dispute refers to Egypt's
disagreement with Ethiopia over the construction of the Grand Ethiopian
Resistance Dam. While Ethiopia is interested in the project as a source
of renewable energy, Egypt is concerned about the storage capacity of
the dam, which could lead to a decrease in its share of the river’s
water. The project could also lead to periods of drought and a possible
dam collapse as a result of its construction in an area with a strong
flow of Blue Nile waters, Egypt argues.
In previous remarks,
Okasha suggested giving Israel two billion cubic meters of the Nile
waters in exchange for its mediation in the Nile dispute. On his TV
show, he claimed that Koren's involvement is necessary to prevent the
dispute from inflicting damage on farmers in the Nile's Delta.
In
an interview with Army Radio on Wednesday, Israel’s ambassador to
Cairo, Haim Koren, claimed that he was surprised to hear about Okasha's
public invitation, which stands in contrast to the anti-normalization
policy of the Egyptian parliament. He added: "When an Egyptian MP is
interested in promoting the shared interest of Israel and Egypt, of
course we welcome the initiative and try to figure out what it is abou
سجن العقرب هو سجن شديد الحراسة يقع ضمن مجموعة سجون طرة جنوب القاهرة.
يقع العقرب، أو طرة شديد الحراسة، علي بعد 2 كم من بوابة منطقة سجون طرة
الرسمية، إلا أن وضعه كسجن شديد الحراسة، وكآخر العنقود في سلسلة طرة
الشهيرة، جعل موقعه، رغم أنه في مؤخرة السجون، مميزا فهو محاط بسور يبلغ
ارتفاعه سبعة أمتار وبوابات مصفحة من الداخل والخارج كما أن مكاتب الضباط
تقع بالكامل خلف الحواجز والقضبان الحديدية.
مبنى السجن
يتكون السجن من 320 زنزانة مقسمة علي 4 عنابر أفقية تأخذ شكل الحرف H،
بكل زنزانة مصباح قوته 100 وات تتحكم بها تقلبات السياسة العقابية في إدارة
السجن، بحيث تستطيع الإدارة قطع المياة والإضاءة وغلق الشبابيك حسب ما
تراه مناسبا. من ناحية أخرى خصص الرسم الهندسي مساحة 25 مترًا في 15 مترًا
علي شكل الحرف L بغرض التريض «أحيانا»، كما تستخدم 20 زنزانة كعنابر تأديب
خاصة بالمعتقلين السياسيين يمنع عنهم فيها الإضاءة وتبادل الحديث.فور
الانتهاء من بناء السجن وضعت الداخلية جداول لنقل المعتقلين من سجون «ليمان
واستقبال طرة وأبو زعبل» إلي السجن الجديد، حتي جمعت الداخلية قرابة 1500
معتقل من منطقة طرة القديمة وخارجها، وتم ترحيل الجميع لزنازين شديد
الحراسة الجديد ليكون يوم دخولهم هو يوم الافتتاح الرسمي للعقرب يوم 26 يونيو1993، الذي حضره العادلي مساعد الوزير، الذي حرص علي أن يكون السجن الجديد ناجحا من حيث قدرته علي إخفاء المعتقلين، واستنطاقهم بمختلف الطرق.
كل عنبر، في شديد الحراسة، ينفصل بشكل كامل عن باقي السجن بمجرد غلق
بوابته الخارجية المصفحة فلا يتمكن المعتقلون حتي من التواصل عبر الزنازين،
كما يفعل المساجين في السجون العادية، نتيجة الكميات الهائلة من الخرسانة
المسلحة التي تمنع وصول الصوت.
فور الانتهاء من بناء السجن وضعت وزارة الداخلية جداول لنقل المعتقلين
من سجون ليمان واستقبال طرة وأبو زعبل إلى السجن الجديد، حتى جمعت الداخلية
قرابة 1500 معتقل من منطقة طرة القديمة وخارجها، وتم ترحيل الجميع لزنازين
شديدة الحراسة الجديدة، ليكون يوم دخولهم هو يوم الافتتاح الرسمي للعقرب
في 26 يونيو/حزيران 1993، بحضور حبيب العادلي، الذي حرص على أن يكون السجن
الجديد ناجحا من حيث قدرته على إخفاء المعتقلين، واستنطاقهم بمختلف الطرق.
ومنذ الإطاحة بالرئيس محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب بمصر في الثالث من يوليو/تموز 2013، والسجون المصرية تعجّ بأعداد كبيرة من معارضي السلطات.
وبحسب حقوقيين، فإن السلطات المصرية تقوم باحتجاز هؤلاء لمدد طويلة في
سجون ومقرات شُرطية "غير آدمية"، خاصة في ظل "الغياب المتعمد للرعاية
الصحية فيها، مما تسبب في وفاة أكثر من مئتي موقوف أمني، منهم على الأقل
حتى الآن أربعون من المعارضين السياسيين، فضلاً عن تدهور الأوضاع الصحية
لمئات آخرين.
وفيات وبتوزيع
حالات الوفاة لمعارضين سياسيين على هذه السجون، يقول معارضون إن
العقرب احتل النصيب الأكبر من هذه الحالات، إذ توفي خمسة من نزلائه في أقل
من عام، بينما توزع البقية على سجون ومقرات شرطية أخرى، خاصة منذ تعيين
اللواء مجدي عبد الغفار وزيراً للداخلية، في الخامس من مارس/آذار 2015.
وضمت قائمة وفيات سجن "العقرب" فريد إسماعيل (58 عاما) العضو البارز في حزب الحرية والعدالة
(الذراع السياسية لجماعة الإخوان) المنحل بقرار قضائي، الذي رفضت سلطات
السجن نقله إلى مستشفى خارجي لتلقي العلاج، رغم إصابته بمضاعفات مرض السكري
وفيروس "سي"، وحجزه انفرادياً عدة أشهر، ومنع الدواء عنه، مما تسبب في
دخوله في غيبوبة كبدية، ونزيف، وجلطة بالمخ، ثم وفاته في 13
مايو/أيار 2015.
وضمن القائمة عصام دربالة رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية، والقياديان السابقان بجماعة الجهاد الإسلامي مرجان سالم ونبيل المغربي، وعضو جماعة الإخوان عماد حسن، وجميعهم توفوا في الفترة بين مايو/أيار وسبتمبر/أيلول 2015.
شهادات أوضاع الرعاية الصحية في السجون عامة، وسجن العقرب على وجه الخصوص، سيئة للغاية، ويقول حقوقيون إن هناك تعمدا لقتل السجناء.
وصرح في هذا الصدد طبيب جراح خرج من السجن بأن إدارة السجن منعت الدواء
والفحص الطبي عن السجناء المرضى، مما يزيد معاناة مرضى السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض الكلى والكبد، والسرطان، ويصبح هؤلاء السجناء بالتالي الأكثر عرضة للوفاة، في ظل تعمد منع الرعاية الطبية.
ونشرت الصفحة الرسمية لرابطة أسر معتقلي العقرب رسالة عاجلة من السجن
يقول فيها عدد من المعتقلين "نحن الأموات الأحياء، كل الناس تموت مرة واحدة
ونحن نتجرع مرارة الموت كل يوم مرات ومرات، إن كنتم تظنون أننا نبالغ
فاسألوا من يقابلوننا في لحظات بعثنا من مقبرة العقرب حين نخرج لجلسات
المحاكم".
كشفت
تسنيم مراد زوجة الصحفي عمرو سلامة القزاز ( أحد مؤسسي شبكة رصد
الإخبارية" أن زوجها تم اختطافه إلي مكان مجهول عقب هجوم قوات امن
الانقلاب علي منزله في مدنية 6 أكتوبر واعتقلته قبل 3 ايام . وقالت
علي صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" : " حتى الآن لم اعرف
اين عمرو ؟! ، ثلاثة ايام منذ خطفه من المنزل ، لا نعرف أين هو او كيف حاله
" .و في نفس الإطار أكد محامي "القزاز" أنه لم يعرض علي النيابة حتي الآن و
لا يعرف التهمة الموجهه إليه و لا يعرف أصلا مكان احتجازه و قال محاميه :
موكلي تم اختطافه و نحمل قادة الإنقلاب العسكري مسئولية المحافظة علي حياته
و عرضه علي النيابة في أقرب فرصةمن ناحية أخري أكدت مصادر أن "عمرو سلامة
القزاز" يتم استجوابه بالمخابرات الحربية منذ 3 ايام لمعرفة مصدر تسريبات
"السيسي" التي تنشرها رصد تباعا و التي كان لها أثرا كبيرا في خفض شعبية
"السيسي" و كشف شخصيته الحقيقية.
وكالة اخبار ليل
ونهار – كشفت تسنيم مراد زوجة الصحفي عمرو سلامة القزاز (أحد مؤسسي شبكة
رصد الإخبارية) أن زوجها تم اختطافه إلي مكان مجهول عقب هجوم قوات الامن
علي منزله في مدينة 6 أكتوبر بالجيزة واعتقلته قبل 3 ايام. وقالت علي
صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” : “حتى الآن لا اعرف اين عمرو
؟! ، ثلاثة ايام منذ خطفه من المنزل، لا نعرف أين هو او كيف حاله” .
عمرو سلامة القزاز
و من جانب اخر أكد محامي “القزاز” أنه لم
يعرض علي النيابة حتي الآن و لا يعرف التهمة الموجهه إليه و لا يعرف أصلا
مكان احتجازه و قال محاميه: موكلي تم اختطافه و نحمل قادة الإنقلاب العسكري
مسئولية المحافظة علي حياته، وعرضه علي النيابة في أقرب فرصة.
القزاز يرفع شعار رابعة
وأكدت مصادر أن “عمرو سلامة القزاز” يتم
استجوابه بالمخابرات الحربية منذ 3 ايام لمعرفة مصدر تسريبات “السيسي” التي
تنشرها رصد تباعا و التي كان لها أثرا كبيرا في خفض شعبية “السيسي” بين
مؤيديه، وكشف شخصيته الحقيقية، بالاضافة الى انها اصبحت مادة دسمة للسخرية
والضحك على صفحات الفيس بوك